بدع الراقي وتألق وكان اليوم يوم جماهير قلعه الكؤوس التي انتظرت الفوز لتطلق العنان لفرحتها التي طال انتظارها طويلا ليعلن مجانين الأهلي عن سعادتهم بالفوز الكبير والغالي علي فريق الجزيرة الاماراتي في اطار مباريات الجولة الثالثه لدوري أبطال آسيا .
كان فوز الأهلي في هذا اللقاء الذي أقيم علي استاد الأمير عبدالله الفيصل بمثابه القشه التي تمسكت بها ادارة ولاعبو الفريق وكان الفوز هو عنق الزجاجه الذي أراد الأهلي الخروج منه بعد سلسله الهزائم المتتاليه التي وصلت الي خمس هزائم منذ هزيمته أمام الهلال في نهائي كأس ولي العهد حتي هزيمته أمام الفتح في ختام دوري زين للمحترفين
كانت جماهير الأهلي علي موعد مع السعاده في الدقيقه الثانيه من عمر اللقاء عندما أحرز النجم فيكتور سيموس الملقب بالسفاح هدف التقدم بعد رأسيه في مرمي الجزيرة واعتقد الجميع أن الهدف سيرفع من مستوي اللقاء الا أن اللقاء ظل متوسطا مابين محاولات أهلاويه للتعزيز ومحاولات اماراتيه للتماسك واستعاده اتزان الفريق في الملعب بعد الهدف المبكر
لينتهي الشوط الأول بهذا الهدف ومع بدايه الشوط الثاني يضغط الأهلي مبكرا من أجل تعزيز الهدف وحسم اللقاء في الدقائق الأولي من عمر اللقاء وبالفعل تحقق للأهلي ما أراد بعد أن أحرز نجمه ومايسترو الوسط مارسينهو هدف الأهلي الثاني في الدقيقه 55 من عمر اللقاء قبل أن يرفع الجيزاوي النتيجه الي ثلاثه أهداف أهلاويه بعد الهدف الثاني بدقيقه لتغطي فرحه جماهير الراقي الملعب وسط أهازيج وأناشيد رائعه
الا أن الجزيرة سرعان ما عاد وأحرز هدفه الأول في الدقيقه 62 عن طريق لاعبه توني الا أن اليوم كان أهلاويا بالفعل فبعد فاصل من السيطرة والتمريرات الأهلاويه الرائعه استطاع نجم الأهلي بلا منازع مارسينهو احراز هدف الأهلي الرابع والرائع من ضربه حره مباشرة علي طريقه زين الدين زيدان اسكنها الزاويه اليسري للحارس الذي لم يستطيع التصدي لها ليعلن تقدم الأهلي برباعيه تاريخيه
الا أن الجيزاوي عاد ليعلن عن تألقه في مباراه غير عاديه لقلعه الكؤوس ليحرز الجيزاوي هدفه الثاني والخامس لفريقه في الدقيقه ال 90 ليطلق الحكم بعدها صافرته معلنا نهايه المباراه
كان فوز الأهلي في هذا اللقاء الذي أقيم علي استاد الأمير عبدالله الفيصل بمثابه القشه التي تمسكت بها ادارة ولاعبو الفريق وكان الفوز هو عنق الزجاجه الذي أراد الأهلي الخروج منه بعد سلسله الهزائم المتتاليه التي وصلت الي خمس هزائم منذ هزيمته أمام الهلال في نهائي كأس ولي العهد حتي هزيمته أمام الفتح في ختام دوري زين للمحترفين
كانت جماهير الأهلي علي موعد مع السعاده في الدقيقه الثانيه من عمر اللقاء عندما أحرز النجم فيكتور سيموس الملقب بالسفاح هدف التقدم بعد رأسيه في مرمي الجزيرة واعتقد الجميع أن الهدف سيرفع من مستوي اللقاء الا أن اللقاء ظل متوسطا مابين محاولات أهلاويه للتعزيز ومحاولات اماراتيه للتماسك واستعاده اتزان الفريق في الملعب بعد الهدف المبكر
لينتهي الشوط الأول بهذا الهدف ومع بدايه الشوط الثاني يضغط الأهلي مبكرا من أجل تعزيز الهدف وحسم اللقاء في الدقائق الأولي من عمر اللقاء وبالفعل تحقق للأهلي ما أراد بعد أن أحرز نجمه ومايسترو الوسط مارسينهو هدف الأهلي الثاني في الدقيقه 55 من عمر اللقاء قبل أن يرفع الجيزاوي النتيجه الي ثلاثه أهداف أهلاويه بعد الهدف الثاني بدقيقه لتغطي فرحه جماهير الراقي الملعب وسط أهازيج وأناشيد رائعه
الا أن الجزيرة سرعان ما عاد وأحرز هدفه الأول في الدقيقه 62 عن طريق لاعبه توني الا أن اليوم كان أهلاويا بالفعل فبعد فاصل من السيطرة والتمريرات الأهلاويه الرائعه استطاع نجم الأهلي بلا منازع مارسينهو احراز هدف الأهلي الرابع والرائع من ضربه حره مباشرة علي طريقه زين الدين زيدان اسكنها الزاويه اليسري للحارس الذي لم يستطيع التصدي لها ليعلن تقدم الأهلي برباعيه تاريخيه
الا أن الجيزاوي عاد ليعلن عن تألقه في مباراه غير عاديه لقلعه الكؤوس ليحرز الجيزاوي هدفه الثاني والخامس لفريقه في الدقيقه ال 90 ليطلق الحكم بعدها صافرته معلنا نهايه المباراه