من طرف مداوي الجروح الإثنين مايو 10, 2010 11:20 amالسلام عليكم ورحمته وبركاته
حبايبي أخواني خواتي دايما نتكلم برسميه وتكلف في حديثنا ...
انا اليوم بتكلم بالعامي بدون تكلف بتكلم عن همتنا وضعفه
الحين كل واحدمنا دايم بنفسه يقول
انا ماراح أكمل تعب يأخي الدين صعب والالتزم صعب وش ذا الحياه كله تكلف
يأخي الكريم أختي العزيزه.....
الدين دين والله والله العظيم رحب وسعه صدر وونسها
لايضحك عليك الشيطان ورفقاء السوء مايتصور بأذهانكم انا الملتزم معقد وشديد هذا صوره غلط والله مافي افل من الملتزم وتلقاه وسيع صدر وضحكته شاقه حلقه ليش؟!
لانه سبحان الله الله أعطاه من سعه الصدر مايبدل حزنه فرحا
وعطاءه من الرضا مايبعد عنه السخط
يضحكون من قلب...
تخيل معي ...
في مجلس كله حش وسب بخلق الله وتريقه ع فلان وعلان وتعليق وطق بالوت وقمار وشرب خمر ومسجل الاغاني ع أخر شئ ويخلص ويقول والله ان استأنسنا ضحكت من قلب ... لاتضحك ع روحك وخلك صادق مع نفسك كله تمثيل لضحك مزيف وضيق صدر وهم لان الشياطين تحفهم
وأخر شي يرجع للبيت صاكه به الدنيا شفت نفسك هذا اللي يصير معك راقب حالك وألحق ع عمرك
شف الفرق معي
بالمجلس الثاني
شباب جالسه يذكرون الله ويقولون بعض القصص الانبياء والصحابه وبعض الطُرف الجميله وقصص اجدادنا اللي بها طُرف وعبر بنفس الوقت
ويناقشون مواضيع ويطرحون قضايا ويمازحون بعضهم ويلعبون دون مخالفه الشرع وش تتوقعون حالهم
اكيد لضحك الواحد يضحك من قلب وراحه بال ووسع صدر وزوال هم
ملائكه تحفهم وش يبون غير كذا
شف الوعيد من الله للي يصد عن ربه
عن الآية الكريمة في سورة طه: ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟
هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية.
يأخي ارتقي بحالك وحالكي لمتى وحنا نسوف ونقول بكره ابي من الحين ... كل واحد منايشوف نفسه من أي فئه ويسلك طريق الفله طريق سعه الصدر ويصير عنده همه ويقدر يربي نفسه
(كلنا نقدر بس انوي والله يسهلها)
سبحان الله وبحمده لااله الا الله استغفره واتوب اليه
منــــــــــــــــــــــــــــقول
حبايبي أخواني خواتي دايما نتكلم برسميه وتكلف في حديثنا ...
انا اليوم بتكلم بالعامي بدون تكلف بتكلم عن همتنا وضعفه
الحين كل واحدمنا دايم بنفسه يقول
انا ماراح أكمل تعب يأخي الدين صعب والالتزم صعب وش ذا الحياه كله تكلف
يأخي الكريم أختي العزيزه.....
الدين دين والله والله العظيم رحب وسعه صدر وونسها
لايضحك عليك الشيطان ورفقاء السوء مايتصور بأذهانكم انا الملتزم معقد وشديد هذا صوره غلط والله مافي افل من الملتزم وتلقاه وسيع صدر وضحكته شاقه حلقه ليش؟!
لانه سبحان الله الله أعطاه من سعه الصدر مايبدل حزنه فرحا
وعطاءه من الرضا مايبعد عنه السخط
يضحكون من قلب...
تخيل معي ...
في مجلس كله حش وسب بخلق الله وتريقه ع فلان وعلان وتعليق وطق بالوت وقمار وشرب خمر ومسجل الاغاني ع أخر شئ ويخلص ويقول والله ان استأنسنا ضحكت من قلب ... لاتضحك ع روحك وخلك صادق مع نفسك كله تمثيل لضحك مزيف وضيق صدر وهم لان الشياطين تحفهم
وأخر شي يرجع للبيت صاكه به الدنيا شفت نفسك هذا اللي يصير معك راقب حالك وألحق ع عمرك
شف الفرق معي
بالمجلس الثاني
شباب جالسه يذكرون الله ويقولون بعض القصص الانبياء والصحابه وبعض الطُرف الجميله وقصص اجدادنا اللي بها طُرف وعبر بنفس الوقت
ويناقشون مواضيع ويطرحون قضايا ويمازحون بعضهم ويلعبون دون مخالفه الشرع وش تتوقعون حالهم
اكيد لضحك الواحد يضحك من قلب وراحه بال ووسع صدر وزوال هم
ملائكه تحفهم وش يبون غير كذا
شف الوعيد من الله للي يصد عن ربه
عن الآية الكريمة في سورة طه: ((وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى))[طه:124-126]، يقول: هل هذه الآية على كل شخص يغفل عن ذكر الله؟
هذا وعيد شديد لمن أعرض عن ذكر الله وعن طاعته فلم يؤد حق الله، هذا جزاؤه، تكون له معيشة ضنكا وإن كان في مال كثير وسعة لكن يجعل في عيشته ضنكاً، لما يقع في قلبه من الضيق والحرج والمشقة فلا ينفعه وجود المال، يكون في حرج وفي مشقة بسبب إعراضه عن ذكر الله وعن طاعة الله جل وعلا، ثم يحشر يوم القيامة أعمى. فالمقصود أن هذا فيمن أعرض عن طاعة الله وعن حقه جل وعلا، ولم يبالِ بأمر الله بل ارتكب محارمه وترك طاعته جل وعلا، فهذا جزاؤه، نسأل الله العافية.
يأخي ارتقي بحالك وحالكي لمتى وحنا نسوف ونقول بكره ابي من الحين ... كل واحد منايشوف نفسه من أي فئه ويسلك طريق الفله طريق سعه الصدر ويصير عنده همه ويقدر يربي نفسه
(كلنا نقدر بس انوي والله يسهلها)
سبحان الله وبحمده لااله الا الله استغفره واتوب اليه
منــــــــــــــــــــــــــــقول
